Affichage des articles dont le libellé est بالصين. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est بالصين. Afficher tous les articles

lundi 22 juin 2015

جماعة غاضبة من إقامة مهرجان للبيرة في مقاطعة مسلمة بالصين



بكين (رويترز) - قالت الحكومة الصينية إن مقاطعة في جنوب إقليم شينجيانغ الصيني الذي تسكنه أغلبية مسلمة أقامت مهرجانا للبيرة قبيل شهر رمضان فيما وصفته جماعة في الخارج بأنه استفزاز علني.

وشهر رمضان فترة حساسة في شينجيانغ الواقعة بأقصى غرب الصين. وشهدت السنوات الثلاث الأخيرة زيادة في العنف وسقط مئات القتلى في هجمات اتهمت السلطات فيها متشددين إسلاميين.

ونشرت وسائل إعلام رسمية ومواقع لحكومة شينجيانغ على الإنترنت مرة أخرى هذا العام أخبارا وإخطارات رسمية تطالب أعضاء الحزب الشيوعي وموظفي الحكومة والطلاب والمدرسين على الخصوص بعدم صيام رمضان.

وأقيم مهرجان البيرة في قرية بمقاطعة نيا في أقصى جنوب شينجيانغ الذي يغلب على سكانه المسلمون من قومية الويغور الذين يصفون الإقليم بأنه وطنهم.

وقال موقع إدارة المقاطعة إن "مسابقة البيرة" التي أقيمت يوم الاثنين الماضي قبل بداية رمضان حضرها أكثر من 60 مزارعا وراعيا. وعرض صورا لنساء يرقصن أمام مسرح وصف من الرجال وهم يحتسون أكبر قدر ممكن من البيرة في دقيقة واحدة



"مهرجان" لحوم الكلاب يثير الجدل بالصين



"مهرجان" لحوم الكلاب يثير الجدل بالصين

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أصبح مهرجان لحوم الكلاب السنوي، الذي تقيمه مدينة يولين، جنوبي الصين، مثارا للجدل بشكل متزايد، حيث ينتهي الحال بآلاف الكلاب فوق منصات التقطيع، أثناء الاحتفال السنوي الذي تقيمه المدينة.

ورفعت الاثنين مجموعة من النشطاء، من 25 مدافعا عن حقوق الحيوان، لافتات لفترة وجيزة أمام مكتب الحكومة بالمدينة، مطالبين بإنهاء المهرجان، لكن سريعا ما دفعهم رجال مجهولون بعيدا عن المكان.

وأصبحت سوق الكلاب بالمدينة مسرحا للاشتباكات بين مؤيدي ومعارضي الاتجار بهذه الحيوانات.

ويقول المؤيدون إن تناول لحم الكلاب مفيد للصحة في أشد أوقات السنة حرارة، وإنه مثل أي لحم آخر.

وفي الوقت الذي وقع كثير من الصينيين على التماسات عبر الإنترنت لحظر المهرجان، اتخذ البعض توجها أكثر مباشرة.

وفي العام الماضي تصدرت يانغ تشايون عناوين الاخبار بعد أن أنفقت 150 ألف يوان (24160 دولارا) لإنقاذ نحو 350 كلبا.

وعادت يانغ، التي تنتمي إلى شمال الصين، هذا العام ومعها أموال جمعتها من أنحاء البلاد، لكنها لم تكشف عن قيمة المبلغ.

وقالت يانغ: "في الوقت الراهن ليس بمقدورنا تغيير عادات الناس. إنها مسؤولية الحكومة.. أليس كذلك؟."

ورغم الشكاوى المتزايدة قال كثير من سكان يولين انهم سيواصلون أكل الكلاب.