آلاف التكفيريين يتظاهرون في قلب اسطنبول للمطالبة بـ«الخلافة»


أنقرة – تظاهر أكثر من ألفي شخص مؤيد للتيار التكفيري في تركيا، بعد خروجهم من جامع «فاتح» اسطنبول، مرددين شعارات تكفيرية تحيي الإرهابيين، ومطالبين بإقامة ما سموها «الخلافة الإسلامية»
وقالت مصادر تركية أن المظاهرة، التي نظمها حزب تكفيري اسمه حزب التحرير، أدت لتوقف المرور في عدد من الوشارع المحيطة بالجامع، ولم تتعرض لأي تدخل من قبل قوات الأمن التركية، التابعة لأردوغان، وذلك بالرغم من أن أردوغان معتاد على قمع كل أنواع المظاهرات بشكل قاس وفظ، وكثيراً ما يسقط جرحى ومصابون، وأحياناً قتلى بسبب العنف المفرط الذي تستخدمه أجهزة أمنه.
وأطلق المتظاهرون شعارات: «من تركيا غلى مصر، ومن اندونيسيا إلى المغرب، ومن لبنان إلى كردستان، الخلافة الخلافة»
وألقى المسؤول الإعلامي للحزب بياناً انتقد فيه «تفرق» التنظيمات التكفيرية الناشطة في سورية والعراق، داعياً إياها للوحدة، معتبراً أن العمل على إقامة «الخلافة الإسلامية» فرض عين على ل مسلم، ويرتكب ذنباً كبيراً من لا يفي به، بحسب المسؤول الحزبي.
وأطلق المسؤول ما سماه «النداء ما قبل الأخير» من أجل العمل على إقامة ما سماها «الخلافة»
وانتهت التظاهرة بعد حوالي ساعتين دون أي تدخل من السلطات رغم أنها غير مرخصة، وإيقافها المرور، وخلقها ازدحاماً في بعض الأماكن العامة، علماً أن قوى الأمن عادة ما تقمع المظاهرات المنادية بإقامة دول وأنظمة جديدة، وتحاكمها بتهمة «العمل على تغيير وتبديل الستور قسراً» ولكن يبدو أن للتكفيريين «وضعا خاصا» بالنسبة لأردوغان.
وقالت مصادر تركية أن المظاهرة، التي نظمها حزب تكفيري اسمه حزب التحرير، أدت لتوقف المرور في عدد من الوشارع المحيطة بالجامع، ولم تتعرض لأي تدخل من قبل قوات الأمن التركية، التابعة لأردوغان، وذلك بالرغم من أن أردوغان معتاد على قمع كل أنواع المظاهرات بشكل قاس وفظ، وكثيراً ما يسقط جرحى ومصابون، وأحياناً قتلى بسبب العنف المفرط الذي تستخدمه أجهزة أمنه.
وأطلق المتظاهرون شعارات: «من تركيا غلى مصر، ومن اندونيسيا إلى المغرب، ومن لبنان إلى كردستان، الخلافة الخلافة»
وألقى المسؤول الإعلامي للحزب بياناً انتقد فيه «تفرق» التنظيمات التكفيرية الناشطة في سورية والعراق، داعياً إياها للوحدة، معتبراً أن العمل على إقامة «الخلافة الإسلامية» فرض عين على ل مسلم، ويرتكب ذنباً كبيراً من لا يفي به، بحسب المسؤول الحزبي.
وأطلق المسؤول ما سماه «النداء ما قبل الأخير» من أجل العمل على إقامة ما سماها «الخلافة»
وانتهت التظاهرة بعد حوالي ساعتين دون أي تدخل من السلطات رغم أنها غير مرخصة، وإيقافها المرور، وخلقها ازدحاماً في بعض الأماكن العامة، علماً أن قوى الأمن عادة ما تقمع المظاهرات المنادية بإقامة دول وأنظمة جديدة، وتحاكمها بتهمة «العمل على تغيير وتبديل الستور قسراً» ولكن يبدو أن للتكفيريين «وضعا خاصا» بالنسبة لأردوغان.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire